نور الحق
حكم الاغانى فى الاسلام 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حكم الاغانى فى الاسلام 829894
ادارة المنتدي احمد السعيد الشاذلى حكم الاغانى فى الاسلام 103798
نور الحق
حكم الاغانى فى الاسلام 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حكم الاغانى فى الاسلام 829894
ادارة المنتدي احمد السعيد الشاذلى حكم الاغانى فى الاسلام 103798
نور الحق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نور الحق

اسلامى من الدرجه الاولى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حكم الاغانى فى الاسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمد السعيد الشاذلى
المدير العام
المدير العام
احمد السعيد الشاذلى


ذكر عدد المساهمات : 159
نقاط : 5332
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 09/06/2011
العمر : 39

حكم الاغانى فى الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: حكم الاغانى فى الاسلام   حكم الاغانى فى الاسلام Emptyالسبت يونيو 11, 2011 7:28 am


حكم الاغانى فى الاسلام Cac44a4bf2bfb0f2646fe8044c38f622




عزيزي الزائر تخيل وانت تستمع للاغاني اتاك ملك الموت الذي لا
يتأخر في تنفذ اوامر الله عزوجل: ماذا تقول له
هل تستمع الان للاغانى
اذا
هل تحب ان تلقى ربك على هذه الهيئه ؟؟
اذا كنت تحب ذلك فاستمر ولكن
عليك تحمل النتيجة
أدلة التحريم من القرآن الكريم
قوله تعالى: { ومن
الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك
لهم عذاب مهين } [سورة لقمان: 6]
قال حبر الأمة ابن عباس رضي الله
عنهما: هو الغناء، وقال مجاهد رحمه الله: اللهو: الطبل (تفسير الطبري) وقال
الحسن البصري رحمه الله: "نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير" (تفسير ابن
كثير).
وكذلك قال جابر وعكرمة وسعيد بن جبير ومكحول وميمون بن مهران
وعمرو بن شعيب وعلي بن بديمة و غيرهم في تفسير هذه الآية الكريمة. قال
الواحدي رحمه الله: وهذه الآية على هذا التفسير تدل على تحريم الغناء
(إغاثة اللهفان).
وقال تعالى: { واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب
عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان
إلا غرورا } [سورة الإسراء:64]
جاء في تفسير الجلالين: (واستفزز):
استخف، (صوتك): بدعائك بالغناء والمزامير وكل داع إلى المعصية و هذا أيضا
ما ذكره ابن كثير والطبري عن مجاهد. وقال القرطبي في تفسيره: "في الآية ما
يدل على تحريم المزامير والغناء واللهو..وما كان من صوت الشيطان أو فعله
وما يستحسنه فواجب التنزه عنه".
و قال الله عز وجل: { والذين لا يشهدون
الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما } [الفرقان: 72].
وجاء عن الطبري
في تفسيره: "قال أبو جعفر: وأصل الزور تحسين الشيء، ووصفه بخلاف صفته، حتى
يخيل إلى من يسمعه أو يراه، أنه خلاف ما هو به، والشرك قد يدخل في ذلك لأنه
محسن لأهله، حتى قد ظنوا أنه حق وهو باطل، ويدخل فيه الغناء لأنه أيضا مما
يحسنه ترجيع الصوت حتى يستحلي سامعه سماعه" (تفسير الطبري).

وفي
قوله عز وجل: { و إذا مروا باللغو مروا كراما } قال الإمام الطبري في
تفسيره: { وإذا مروا بالباطل فسمعوه أو رأوه، مروا كراما. مرورهم كراما في
بعض ذلك بأن لا يسمعوه، وذلك كالغناء }
أدلة التحريم من السنة النبوية
الشريفة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « ليكونن من أمتي أقوام
يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف، و لينزلن أقوام إلى جنب علم،
يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم
الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة » (رواه
البخاري تعليقا برقم 5590، ووصله الطبراني والبيهقي، وراجع السلسلة الصحيحة
للألباني 91).

وقد أقرّ بصحة هذا الحديث أكابر أهل العلم منهم
الإمام ابن حبان، والإسماعيلي، وابن صلاح، وابن حجر العسقلاني، وشيخ
الإسلام ابن تيمية، والطحاوي، وابن القيم، والصنعاني، وغيرهم كثير.

وقال
الإمام ابن القيم رحمه الله: "ولم يصنع من قدح في صحة هذا الحديث شيئا
كابن حزم نصرة لمذهبه الباطل في إباحة الملاهي، وزعم أنه منقطع لأن البخاري
لم يصل سنده به". وقال العلامة ابن صلاح رحمه الله: "ولا التفات إليه (أى
ابن حزم) في رده ذلك..وأخطأ في ذلك من وجوه..والحديث صحيح معروف الاتصال
بشرط الصحيح" (غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب لإمام السفاريني).

وفي
الحديث دليل على تحريم آلات العزف والطرب من وجهين:

أولاهما قوله
صلى الله عليه وسلم: "يستحلون"، فإنه صريح بأن المذكورات ومنها المعازف هي
في الشرع محرمة، فيستحلها أولئك القوم.

ثانيا: قرن المعازف مع ما
تم حرمته وهو الزنا والخمر والحرير، ولو لم تكن محرمة - أى المعازف - لما
قرنها معها" (السلسلة الصحيحة للألباني 1/140-141 بتصرف). قال شيخ الإسلام
ابن تيمية رحمه الله: "فدل هذا الحديث على تحريم المعازف، والمعازف هي آلات
اللهو عند أهل اللغة، وهذا اسم يتناول هذه الآلات كلها" (المجموع).

وروى
الترمذي في سننه عن جابر رضي الله عنه قال: « خرج رسول الله صلى الله عليه
وسلم مع عبد الرحمن بن عوف إلى النخيل، فإذا ابنه إبراهيم يجود بنفسه،
فوضعه في حجره ففاضت عيناه، فقال عبد الرحمن: أتبكي وأنت تنهى عن البكاء؟
قال: إني لم أنه عن البكاء، وإنما نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين: صوت عند
نغمة لهو ولعب ومزامير شيطان، وصوت عند مصيبة: خمش وجوه وشق جيوب ورنة »
(قال الترمذي: هذا الحديث حسن، وحسنه الألباني صحيح الجامع 5194).

وقال
صلى الله عليه و سلم: « صوتان ملعونان، صوت مزمار عند نغمة، و صوت ويل عند
مصيبة » (إسناده حسن، السلسلة الصحيحة 427)

وعن رسول الله صلى الله
عليه وسلم أنه قال: « ليكونن في هذه الأمة خسف، وقذف، ومسخ، وذلك إذا
شربوا الخمور، واتخذوا القينات، وضربوا بالمعازف » (صحيح بمجموع طرقه،
السلسلة الصحيحة 2203)

قال صلى الله عليه وسلم: « إن الله حرم على
أمتي الخمر، والميسر، والمزر، والكوبة، والقنين، وزادني صلاة الوتر »
(صحيح، صحيح الجامع 1708). الكوبة هي الطبل، أما القنين هو الطنبور
بالحبشية (غذاء الألباب).

و علق على هذا الحديث الإمام القرطبي
قائلا: "قال علماؤنا: إذا كان هذا فعلهم في حق صوت لا يخرج عن الاعتدال،
فكيف بغناء أهل هذا الزمان وزمرهم؟!" (الجامع لأحكام القرآن للقرطبي).

أقوال
أئمة أهل العلم
قال الإمام عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه: الغناء
مبدؤه من الشيطان وعاقبته سخط الرحمن (غذاء الألباب)، ولقد نقل الإجماع على
حرمة الاستماع إلى الموسيقى والمعازف جمع من العلماء منهم: الإمام القرطبي
وابن الصلاح وابن رجب الحنبلي.
أما الإمام مالك
فإنه نهى عن الغناء
و عن استماعه، وقال رحمه الله عندما سئل عن الغناء و الضرب على المعازف:
"هل من عاقل يقول بأن الغناء حق؟ إنما يفعله عندنا الفساق" (تفسير
القرطبي). والفاسق في حكم الإسلام لا تقبل له شهادة ولا يصلي عليه الأخيار
إن مات، بل يصلي عليه غوغاء الناس وعامتهم.

"وأما مذهب الإمام أحمد
فقال عبد الله ابنه: سألت أبي عن الغناء فقال: الغناء ينبت النفاق بالقلب،
لا يعجبني، ثم ذكر قول مالك: إنما يفعله عندنا الفساق" (إغاثة اللهفان).
وسئل
رضي الله عنه عن رجل مات وخلف ولدا وجارية مغنية فاحتاج الصبي إلى بيعها
فقال: تباع على أنها ساذجة لا على أنها مغنية، فقيل له: إنها تساوي ثلاثين
ألفا، ولعلها إن بيعت ساذجة تساوي عشرين ألفا، فقال: لاتباع إلا أنها
ساذجة.

قال ابن الجوزي: "وهذا دليل على أن الغناء محظور، إذ لو لم
يكن محظورا ما جاز تفويت المال على اليتيم" (الجامع لأحكام القرآن). ونص
الإمام أحمد رحمه الله على كسر آلات اللهو كالطنبور وغيره إذا رآها مكشوفة،
وأمكنه كسرها (إغاثة اللهفان).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
"مذهب
الأئمة الأربعة أن آلات اللهو كلها حرام...ولم يذكر أحد من أتباع الأئمة
في آلات اللهو نزاعا" (المجموع).
قال الألباني رحمه الله
"اتفقت
المذاهب الأربعة على تحريم آلات الطرب كلها" (السلسلة الصحيحة 1/145).
قال
الإمام ابن القيم رحمه الله
"إنك لا تجد أحدا عني بالغناء وسماع آلاته
إلا وفيه ضلال عن طريق الهدى علما وعملا، وفيه رغبة عن استماع القرآن إلى
استماع الغناء".
وقال عن الغناء: "فإنه رقية الزنا، وشرك الشيطان، وخمرة
العقول، ويصد عن القرآن أكثر من غيره من الكلام الباطل لشدة ميل النفوس
إليه ورغبتها فيه". وقال رحمه الله:
حب القرآن وحب ألحان الغنا
في
قلب عبد ليس يجتمعان
والله ما سلم الذي هو دأبه
أبدا من الإشراك
بالرحمن
وإذا تعلق بالسماع أصاره
عبدا لكـل فـلانة وفلان
و بذلك
يتبين لنا أقوال أئمة العلماء واقرارهم على حرمية الغناء والموسيقى والمنع
منهما.
الاستثناء:
ويستثنى من ذلك الدف - بغير خلخال- في الأعياد
والنكاح للنساء، وقد دلت عليه الأدلة الصحيحة، قال شيخ الإسلام رحمه الله:
"ولكن رخص النبي صلى الله عليه وسلم في أنواع من اللهو في العرس ونحوه كما
رخص للنساء أن يضربن بالدف في الأعراس والأفراح، وأما الرجال على عهده فلم
يكن أحد على عهده يضرب بدف ولا يصفق بكف،

بل ثبت عنه في الصحيح أنه
قال: التصفيق للنساء والتسبيح للرجال، ولعن المتشبهات من النساء بالرجال
والمتشبهين من الرجال بالنساء" (المجموع).
الرد على من استدل بحديث
الجاريتين في تحليل المعازف
قال ابن القيم رحمه الله
وقال ابن الجوزي
رحمه الله
"وقد كانت عائشة رضي الله عنها صغيرة في ذلك الوقت، و لم
ينقل عنها بعد بلوغها وتحصيلها إلا ذم الغناء ، قد كان ابن أخيها القاسم بن
محمد يذم الغناء ويمنع من سماعه وقد أخذ العلم عنها" (تلبيس إبليس).
ابن
حزم و إباحة الغناء
من المعروف والمشهور أن ابن حزم رحمه الله يبيح
الغناء، كما هو مذكور في كتابه المحلى.

ولذلك نقول: إن على من يشيع
في الناس أن ابن حزم يبيح الغناء، أن يعرف إلى أين يؤدي كلامه هذا إذا
أطلقه بدون ضوابط وقيود، فليتق الله وليعرف إلى أين ينتهي كلامه؟! وليتنبه
إلى واقعه الذي يحيا فيه.
ثم أعلم كون ابن حزم أو غيره يبيح أمرا جاء
النص الصريح عن النبي صلى الله عليه وسلم بتحريمه لا ينفعك عند الله،
قال
سليمان التيمي رحمه الله
لو أخذت برخصة كل عالم، أو زلة كل عالم،
اجتمع فيك الشر كله.
وقد قال الله جل وعلا:{ وما آتاكم الرسول فخذوه
وما نهاكم عنه فانتهوا } [الحشر:7]،
وقال أيضا: {
فليحذر الذين
يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم} [ النور:63].
ولله
در القائل:
العلم قال الله قال رسوله إن صح
والإجماع فاجهد فيه
وحذار
من نصب الخلاف جهالة
بين الرسول وبين رأي فقيه

أما حكم الأناشيد
الإسلامية الخالية من الموسيقى فهو كالأتى:

صح أن النبي صلى الله
عليه وسلم والصحابة الكرام رضوان الله عليهم قد سمعوا الشعر وأنشدوه
واستنشدوه من غيرهم، في سفرهم وحضرهم، وفي مجالسهم وأعمالهم، بأصوات فردية
كما في إنشاد حسان بن ثابت وعامر بن الأكوع وأنجشة رضي الله عنهم ، وبأصوات
جماعية كما في حديث أنس رضي الله عنه في قصة حفر الخندق، قال: فلما رأى
رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بنا من النصب والجوع قال: « اللهم لا عيش
إلا عيش الآخرة، فاغفر للأنصار والمهاجرة » . فقالوا مجيبين: نحن الذين
بايعوا محمدا، على الجهاد ما بقينا أبدا" (رواه البخاري 3/1043).

وفق
الله المسلمين للتمسك بدينهم والبصيرة في أمرهم إنه قريب مجيب.
و الحمد
لله الذي بنعمته تتم الصالحات

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahmedelsaidelshazly.ahlamountada.com
 
حكم الاغانى فى الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حكم التحيه بغير تحية الاسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نور الحق :: الاقسام الشرعيه :: الفتاوى-
انتقل الى: